والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالمد الطويل ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط 3 00:00:42,774 --> 00:01:01,958 يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواوان ضم لك الهمزة ولا فإن ينفصل فالقصر بادره طالما بخلفه ما يرويك دروا ومخضلا ويقول الإمام ابن الدزري ومده موسط ومنفصل قصوراً
ألاحز 4 00:01:02,958 --> 00:01:14,758 ويقول صاحب إتحاف البريا ومنفصلاً أشبع لورش وحمزة كمتصن والشام مع عاصم تلاء بأربعة ثم الكسائي كذا جعلاً 5 00:01:15,158 --> 00:01:26,158 وعند الوقف على كريمة يا أيها يكون لحمزة ثلاثة أوجه له تحقيق الهمزة مع المد الطويل قبلها وله تسهيلها 6 00:01:26,766 --> 00:01:50,766 مع المد والقصر التحقيق هكذا يا أيها والتسيل مع
المد هكذا يا أيها والتسيل مع القصر هكذا يا أيها يقول الإمام الشاطبي 7 00:01:51,982 --> 00:02:11,982 وما فيه يُرفَى وَاسِطًا بزوائدٍ دخلْنَ عليه فيه وجهانٍ أُعمِلًا كما هَا وَيَا وَالْلَّامِ وَالْبَى وَنَحْوِهَا وَلا مَا تِتَعْلِيفٍ لِمَنْ قَدْ تَأَمَّلًا فَفُوهِمَ مِنْ هَذَا أَنَّ لِحَمْزَةَ التَّحْكِيقَ وَالْتَغْيِيرَ
فِي المُتَوَسِّط بِزَائِدْ 8 00:02:12,822 --> 00:02:23,278 والتغيير هنا يُصرَفُ إلى التسهيل بين بين من قول الناظم سوى أنه من بعد ما ألف جرى يسهله مهما توسط مدخولا 9 00:02:24,098 --> 00:02:33,918 ودليل المد والقصر حال التسهيل قول الإمام الشاطبي وإن حرف مد قبل همز مغير يدزقصره والمد ما زال أعدلا 10 00:02:34,278 --> 00:02:49,622 ويقدم في حال التسهيل المد
على القصر يقول صاحب إتحاف البريا تعقيبا على قول النعظم وإن حف مد قبل همز مغير يدس قصروه والمد ما زال أعدلا 11 00:02:49,622 --> 00:03:04,622 يقول إذا أثر الهمز المغير قد بقي ومعهذ فيه فالقصر كان مفضلا ويقف باقي القراء بتحقيق الهمزة دليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزلي 12 00:03:04,622 --> 00:03:22,198 فشاو حقق همز الوقفي قوله تعالى
آمنوا بالموضعين من الآية وقوله فآمنت مد بدن يقرأ فيه بالقصر والتوسط والطول ورش هكذا 13 00:03:22,998 --> 00:03:29,394 آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا
آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا آمنوا 14 00:03:33,102 --> 00:03:59,762 فآمنت يقول الإمام الشاطري وما بعدام ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولة ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتا لليمان مثلا ويقرأ
باقي القراء بالقصر في البدل 15 00:04:00,270 --> 00:04:09,030 دلل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام بن اللزلي وبعد الهمز واللين والصلاة وهو معطوف على قوله 16 00:04:09,270 --> 00:04:26,350 ومن فصلق صورا ألا حز قوله تعالى أنصار الله يقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمر البصري بتنوين أنصارا وزيادة لام مكسورة في لفظ الجلالة 17 00:04:26,798 --> 00:04:42,398 فيصير
النطق بلام مكسورة بعدها لام مفتوحة مشددة هكذا أنصارا لله ويقرأ باقي القراء بحذف تنوين أنصارا 18 00:04:42,398 --> 00:04:55,858 وحذف اللام المكسورة من لفظ الجلالة هكذا أنصار الله يقول الإمام الشاطبي ولله يزد لاما وأنصارا نونا 19 00:04:55,918 --> 00:05:22,918 ويقول الإمام ابن الجزري أنصار حاو كحفصهم قوله تعالى عيسى بن مريم في حال وصل كلمة
عيسى بما بعدها لا امالة ولا تقليل لأحد من القراء لأن ألف عيسى بعدها ساكر فتحذف الألف وصلا أما في حال الوقف فكل على أصله 20 00:05:26,030 --> 00:05:47,070 وقبل سكون انقف بما في أصولهم ومن ثم يكون لحمزة والكسائي وخلف العاشر الإمالة الكبرى هكذا عيسي يقول الإمام الشاطبي وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصلا 21 00:05:47,070 -->
00:06:02,490 ويقول وكيف جرت فعلا ففيها وجودها وقد ألحقت كلمة عيسا بما كان على وزن فعلا وقد علمت الإمالة لخلف العاشر من موافقته لحمزة 22 00:06:02,790 --> 00:06:16,630 ويقرأ ورش بالفتح والتقليل الفتح هكذا عيسا والتقليل هكذا عيسا يقر الإبام الشاطبي وفي أراكهم وذوات لها له الخلفج ملا 23 00:06:17,150 --> 00:06:27,730 هو معطوف على التقليل في قول ناظم
وذراء ورش بين بين ويقرأ وبو عمر بالتقليل قولا واحدا يقول الإمام الشاطبي 24 00:06:28,230 --> 00:06:40,010 وكيف أتت فعلا وآخر آي ما تقدم للبصري سواراه معتلاء هو معطوف على التقليل ويقرأ باقي القراء بالفتح قولا واحدة 25 00:06:40,370 --> 00:06:48,770 دلل مخالفة يعقوب أبا عمر قول الإمام بن اللزري ولا تُمِلْحُسِّ وَأَعْمَابِ سُبْحَانَ
أَوَّلَى 26 00:06:49,270 --> 00:06:59,046 وَطُلْكَافِرِينَ الْكُلَّ وَالنَّمْلَحُطُ وَيَأُيَاسِينَ يُمْنٌ ودلل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام بن اللزري 27 00:06:59,846 --> 00:07:24,710 وافتح الباب إذ عالى قوله تعالى من أنصاري يقرأ بنقل حركات الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين ورش هكذا من أنصاري يقول الإمام الشاطبي وحرك
لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل همز وحذفه مسهلا 28 00:07:25,210 --> 00:07:36,450 دلل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ورد أن أبدل أم ملء به انقلا 29 00:07:37,170 --> 00:08:01,246 ودخلف عن حمزة في حال الوصل ترك السكت والسكت هكذا من أنصاري إلى الله من أنصاري إلى الله أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا
التحقيق من غير سكت 30 00:08:01,406 --> 00:08:27,830 وفي حال الوقف يكون لخلف عن حمزة ثلاثة أوده له النقل والتحقيق من غير سكت والتحقيق مع السكت هكذا من أنصاري من أنصاري من يوافقه خلاد في وجهين اثنين وهما النقل والتحقيق من غير سكت 31 00:08:27,830 --> 00:08:38,830 داريل النقل لحمزة وقف من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف وهو
معطوف على النقل في قول الناظم 32 00:08:38,830 --> 00:08:51,546 وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل السكت لخلف عن حمزة في الحالين قول الإمام الشاطبي 33 00:08:52,386 --> 00:09:07,466 وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ودلل ترك السكت له قول الناظم وبعضهم لدلا من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد 34 00:09:07,806 --> 00:09:20,214 أما خلاد
فلم يذكر في السكت مع خلف في قول الناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا وليس له سكت في المذهب الثاني من قول ناظم 35 00:09:20,534 --> 00:09:34,174 وبعضهم لدى الأمر التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد ومن ثم كار لخلف وجهان السكت وتركه بالإضافة إلى وجه النقل وقفى 36 00:09:34,654 --> 00:09:56,038 أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهبين ومن ثم كان له
التحقيق من غير سكت وصلة وكان له هذا الوجه وقفا بالإضافة إلى وجه النقل قال بعضهم وشيء وقلب السكت عن خلف بلا خلاف وفي المفصول خلف تقبلا 37 00:09:56,538 --> 00:10:07,838 وخلادهم بالخلف في الوشيءه ولا شيء في المفصول عنه فحصلا دلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام ابن دزري 38 00:10:09,102 --> 00:10:29,482 فشاو حق قهمز الوقف والسكت أهملاء وبعض
العلماء يجوز السكت لإدريس قوله تعالى أنصاري يقرأ الدوري عن الكسائي بإمالة الألف إمالة كبرى هكذا أنصري 39 00:10:29,482 --> 00:10:46,322 يقول الإمام الشاطري وإذ جاع أنصاري تميم ولا تقليل في الألف الورش قوله تعالى أنصاري إلى يقرأ المدنيان بفتح أليا 40 00:10:46,742 --> 00:11:04,542 هكذا أنصاري إلى الله يقول الإمام الشاطبي بناتي وأنصاري عبادي
ولعنتي وما بعده إن شاء بالفتح أهملا ويقول الإمام ابن الجزري كقالون أد 41 00:11:05,326 --> 00:11:28,726 أما باقي القراء فإنهم يقرأون بإسكان الياء وكل على أصله في المد الجائز المنفصل حيث إنه عند إسكان الياء يكون المد مد جائزا منفصلا فيقرأ ابن كثير والسوسي ويعقوب بالقصر قولا واحدا 42 00:11:29,262 --> 00:11:50,302 ويقرأ الدوري عن أبي عمر بالقصر
والتوسط ويقرأ حمزة بالطول ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط وسبقت الأدلة على خلاف القراء في المد الجائز المنفصل عند بيان ما في قوله سبحانه 43 00:11:50,302 --> 00:12:10,030 يا أيها وقوله كونوا أنصار وقوله بني إسرائيل قوله تعالى الحواريون نحن يقرأ السوسي بإدغام النون من كلمة الحواريون في النون من كلمة
نحن 44 00:12:10,530 --> 00:12:36,154 هكذا قال الحواريون نحن هذا إدغام مع القص ويدوز أيضا التوسط والطول هكذا قال الحواريون نحن قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنِ 45 00:12:36,954 --> 00:12:42,854 دَلِلُ الْإِذْغَامِ قَوْلُ الإِمَامِ الشَّاطِبِيِّ وَمَا كَانَ مِن مِثْلَينِ فِي كِلْمَتَيْهِمَا 46 00:12:43,154 --> 00:12:52,034 فَلَا بُدَّ مِنْ إِذْغَامِ مَا
كَانَ أَوْوَلَاءٍ تَيَعْلَمُ مَا فِيهِ هُدًا وَطُبِعْ عَلَى قُلُّ بِهِمُ وَالْعَفْوَ وَامُرْ تَمَثَّلَ 47 00:12:53,574 --> 00:13:10,550 وهو معطوف على ق ودونك ردغام الكبير وقطبه أبو عمر البصري فيه تحفلاء والردغام خص بالسوسي من رواياته عن أبي عمر وليس للدوري إدغام 48 00:13:11,830 --> 00:13:36,898 يقول صاحب إتحاف البريه وردغام بالسوسي خص
دريم خالفة يعقوب للسوسي قول الإمام بن اللزلي وَبَالصَّوَاحِبِ دِغِمْ حُطُّ أَنْ سَابَطُ بِالنُّ سَبِّحَكِ نَذْكُرَكِ إِنَّكِ جَعَلْ خُلْفُ ذَاوِلَا مِنَحْلٍ قِبَلْ مَعَ أَنَّهُ النَّجْمِ مَعَ ذَهَبْ كِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ وَبِالْحَكِّ أَوْوَلَى إِلَى آخِلِ الْبَابِ 49 00:13:37,738 --> 00:13:41,658 فلم يُذْكَر له
إِدْغَامٌ فِي مِثْلِ هَذَا الْمَوْضِعِ 50 00:13:52,494 --> 00:14:19,494 فقول صاحب اتحاف البرية وعن كلهم بالمد ما قبل ساكن وفي الوقف والإدغام ثلث لتجمولا قوله تعال فآملت وقوله فأيدنا وقوله فأصبح عند الوقف على هذه الكلمات يكون لحمزة تحقيق الهمزة وله تسهيلها بين بين 51 00:14:20,302 --> 00:14:35,182 التحقيق كبقية القراء هكذا فآمنت فأيدنا
فأصبحوا أما التسهيل بين بين لحمزة وقفا فهكذا فآمنت 52 00:14:35,582 --> 00:14:58,302 فأيدنا فأصبحوا يقول الإمام الشاطبي وما فيه الفاوسط بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملا كما هوايا واللام والباو نحوها ولا مات تعريف لمن قد تأمل ففهم من هذا أن لحمزة توجهين في المتوسط بزائد هنا 53 00:14:59,662 --> 00:15:15,278 وهما التحقيق والتغيير والتغيير
يصرف هنا إلى التسهيل بين بين من قول الناظم وفي غير هذا بين بين وقرع باقي القراء بالتحقيق قولا واحدا وقفا 54 00:15:16,318 --> 00:15:28,398 دل المخالفة خلفين العاشر حمزة قول الإمام بن اللزري فشى وحقق همزا الوقف كلمة طائفة في الموضعين من الآية 55 00:15:29,638 --> 00:15:48,126 وكلمة إسرائيل بهما مد واجب متصل يقرأ فيه بالطور ورش وحمزة ويقرأ باقي
القراء بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواوان ضم لك الهمزة طولاء 56 00:15:48,926 --> 00:16:10,006 ويقول الإمام ابن الدزري ومده موسط ويقول صاحب إتحاف البريه ومنفاصلا أشبع لورش وهمزة كمتصل وقال بعضهم طولا لورش وهمزة ووسطا لمن بقي وعند وقف حمزة على كلمة طائفة في الموضعين 57 00:16:10,606 --> 00:16:28,286 يكون له تسهيل
الهمزة مع المد والقصر هكذا طايفة طايفة وكذلك له الوجهان عند الوقف على كلمة إسرائيل هكذا 58 00:16:29,066 --> 00:16:46,318 إسرائيل إسرائيل يقول الإمام الشاطري دليلا على التسهيل سوى أنه من بعد ما ألفٍ جرى يسهله مهما توسط ما دخلَ 59 00:16:46,918 --> 00:16:57,218 ودرلُ المدِّ والقصر حالَ التسهيل قولُ الإمام الشاطبي وإن حرفُ مدٍ قبل همزٍ مغيّرٍ
يدُز قصروه والمدُّ ما زالَ أعدلَ 60 00:16:57,718 --> 00:17:13,242 ودرلُ تخديمِ المدِّ على القصر حالَ التسهيل قولُ صاحبِ إتحافِ البريّة تعكيباً على البيت السابق إذا أثرُ الهمزِ المغيّر قد بقي ومع حذفه فالقصر كان مفضلا 61 00:17:14,742 --> 00:17:31,602 ويقرأ باقي القراء بتحتيق الهمزة دليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام ابن الجزري فشاو حقق
همز الوقف وللكسائي عند الوقف على كلمة طائفة 62 00:17:31,862 --> 00:17:49,030 في الموضعين إمارتها التأنيث وما قبلها قولا واحدا هكذا طائفه يقول الإمام الشاطبي وفيها اتأنيث لوقوف وقبلها ممال الكساء غير عشر ليعدل 63 00:17:49,510 --> 00:18:02,870 ويجمعها حق ضغاط واصنخذى واكهر بعد الياء يسكن منيلا أو الكسر وقال أيضا وبعضهم سوى ألف عند الكساء
يميلا ومن ثم 64 00:18:03,374 --> 00:18:14,014 كانت الإمالة له وجها واحدا لأنها وردت من المذهبين والجمهور على أن الإمالة فيها التأنيث وما قبلها 65 00:18:14,014 --> 00:18:28,894 وهذا اختيار الإمام الشاطبي والإمام ابن الجزاري رحمه الله تعالى قوله تعالى إسرائيل لأبي جعفر تسهيل الهمزة مع المد والقصر 66 00:18:28,894 --> 00:18:45,054 أي مع التوسط والقصر في
الحالين أما حمزة فقد كان له التسهيل مع المد مقدار ست حركات ومع القصر بمقدار حركتين وهذان الوجهان لحمزة في حال الوقف فقط 67 00:18:45,734 --> 00:19:01,854 دليل التسهيل لأبي جعفر في الحالين قول الإمام بن لزلي وسهل أريت وإسرائيل كاء ومد أد وقد سبق ذكر دليل المد والقصر حال التسهيل 68 00:19:03,374 --> 00:19:32,814 والجدير بالذكر أنه ليس لورش في مد
البدل في كلمة إسرائيل من طريق الشاطبية سوى القصر كبقية القراء يقول الإمام الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر قد يروى لورش مطولة ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتا لليمان مثلة ثم قال سوايا إسرائيل 69 00:19:33,358 --> 00:19:51,998 فاستثنيت من جواز التوسط والطول وعند وصل كلمتي فآمنت بكلمة طائفة وكذا عند وصل كلمتي وكفرت بكلمة طائفة
يجب إدغام الطائف الطاء لكل القراء 70 00:19:52,798 --> 00:20:13,870 يقول الإمام الشاطبي وقامت تريه دمية مطيبة وصفها قوله تعالى عدوهم فأصبحوا ميم جمع بعدها محرك ليس همزة قطع فيقرأ بصلاتها بواو حال الوصل قولا واحدا ابن كثير ابو جعفر 71 00:20:13,870 --> 00:20:25,450 وليقالون الإسكان والصلة ويقرأ باقي القراء بإسكان الميم وصلة أما عند الوقف
القراء جميعا يقفون بإسكان الميم 72 00:20:29,422 --> 00:20:46,742 فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين يقول الإمام الشاطبي وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراكا وقالون بتخييره جلاء 73 00:20:47,502 --> 00:20:53,702 ويقول الإمام ابن الجزري وصل ضم ميم الجمع أصل