على الغيبة هكذا يروا قال الإمام الشاطبي وخاطب يروا شرعا 3 00:00:43,710 --> 00:00:47,710 ودليل خلفن العاشر من موافقته لأصله 4 00:00:52,046 --> 00:01:09,586 قرى ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها ما حذ في الهمزة في الحالين هكذا يا رويلا قال الإمام الشاطبي وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا 5 00:01:09,586 --> 00:01:24,678 وقال الإمام ابن
الجزري دليلا على مخالفة أبي جعفر حيث يقرأ بالتحقيق وعدم النقل ولا نقل إلا الآن مع يونس انبدا وردئا وأبد الأم ملء به انقلا 6 00:01:25,178 --> 00:01:43,678 ولخلف عن حمزة حالة الوصل وجهانهما السكت وعدمه فبالسكتها كذا تروا إلى ما خلق الله وبعدم السكتها كذا تروا إلى ما خلق الله 7 00:01:44,718 --> 00:01:57,878 أما وقفا فله هاذان الوجهان مع وجه
ثالث هو النقل فيقف بالسكت هكذا تروا إلى وبالنقل هكذا تروا إلى 8 00:01:57,878 --> 00:02:23,606 وبالتحقيق من غير سكت هكذا تروا إلى أما خلاد فليس له وصلا إلا التحقيق بدون سكت كما يقرأ حفص وباقي القراء سوى من ذكر لهم شيء مما تقدم ويقرأ وقفا بوجهينهما النقل والتحقيق فبالنقل هكذا ترويلا 9 00:02:23,726 --> 00:02:45,558 وبالتحقيق هكذا ترويلا دلل
السكت في الحالين لخالف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا والضمير في قوله وعنده عائل على الساكن المذكور في قول الإمام الشاطبي في البيت السابق 10 00:02:45,838 --> 00:03:05,702 وحردك لورش كل ساكن أي عند الساكن الذي يكون في آخر الكلمة ويأتي بعده همز في أول الكلمة التي تليه روا خلف سكتا مقللة سواء وقف
القارئ على الكلمة التي في أولها الحمز 11 00:03:05,702 --> 00:03:20,662 أم وصلها بما بعدها وقول الإمام الشاطبي روا خلف في الوصل سكتا لا يقصد به الوصل الذي هو مقابل للوقف وإنما المقصود به وصل الساكن بالحمز 12 00:03:20,982 --> 00:03:37,570 سواء وقف على الكلمة التي فيها الحمز أم وصلت بما بعدها فقول الإمام الشاطبي روا خلف في الوصل سكتا مقللا هو
دليل على السكت لخلف في حالتين الوصل والوقف 13 00:03:38,150 --> 00:03:57,070 أما دليل عدم السكت لخلف فقول الإمام الشاطبي وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا وشيء وشيئا لم يزد فيستفاد من هذا المذهب وهو مذهب الإمام أبي الحسن بن غلبون شيخ الإمام الداني 14 00:03:57,326 --> 00:04:23,282 أن السكت لحمزة في ألو شيء فقط ومفهوم هذا أن لحمزة من الروايتين
التحقيق وعدم السكت فيما سوى ألو شيء كالساكن المفصول في قوله تعالى ترو إلى ودلل النقل لحمزة من الروايتين وقفا قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف 15 00:04:23,342 --> 00:04:43,542 عطفا على قوله وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل التحقيق من غير سكت لخلاد وقفا قول الإمام الشاطبي وبعضهم لدلام للتعريف عن
حمزة تلا وشيء وشيئا 16 00:04:43,542 --> 00:04:59,170 ودلل مخالفة خالفين العاشر قول الإمام ابن الجزري فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا وقد نظم بعضهم مذهبي خلف وخلاد حالة الوصل فقال 17 00:04:59,430 --> 00:05:12,390 وشيء وألب السكت عن خلف بلا خلاف وفي المفصول خلف تقبلا وخلادهم بالخلف في ألوى شيئه ولا شيء في المفصول عنه فحصلا 18 00:05:12,970 -->
00:05:33,010 وجاء من الزيادات على إتحاف البريه وفي ذنف صال فانقل اسكت لساكت وعن غيره نقل وتحقيق نعملا قوله تعالى من شيء لين مهموز قرأه ورش بالتوسط والإشباع وصلا ووقفا 19 00:05:33,630 --> 00:06:04,446 هكذا بالتوسط من شيء يتفيأ ضلاله وبالإشباع هكذا من شيء يتفيأ ضلاله قال الإمام الشاطبي وإن تسكنل يا بين فتح وهمزة بكلمة نواو فوجهان جملة
بطول وقصر وصل ورش ووقفه 20 00:06:04,446 --> 00:06:24,546 فالمراد بالقصر في قوله بطول وقصر هو التوسط قد عبر عنه الناظم بالقصر بالنسبة إلى الإشباع المعبّر عنه بالطول وأشار الناظم إلى هذا المراد بقوله بطولٍ أي بتطويل المد 21 00:06:24,546 --> 00:06:43,566 والقصر هو عدم تطويل المد مع بقاء أصل المد فكأنه قال بمد طويل ومد قصير ولو أنه أراد بالقصر
معناه الشائع وهو المقدر بحركتين لقال بمد وقصر 22 00:06:43,566 --> 00:06:59,574 فالتعبير بقوله بطول أفاد أن المراد بقوله وقصر هو التوسط ومما يؤيد بأن المراد من ذكر القصر في قول الإمام الشاطبه بطول وقصر هو التوسط 23 00:06:59,854 --> 00:07:13,014 تعبيره بعد ذلك عن القصر بقوله وعنهم سقوط المد بأن لفظ القصر المذكور آنفا هو التوسط فكأنه بمثابة
التأكيد 24 00:07:13,614 --> 00:07:26,554 ويؤيل ذلك أيضاً قول الإمام الحصري في قصيدته ومد عين ثم شيء وسوءة خلاف جرى بين الأئمة في مصري 25 00:07:26,634 --> 00:07:41,938 فقال أناس مده متوسط وقال أناس مفرط وبه أقري وهنا فائدة حيث يؤخذ من تعبير الإمام الشاطبي بقوله وعنهم سقوط المد فيه 26 00:07:42,030 --> 00:07:57,590 إشارة إلى قاعدتين في حقيقة معرفة اللين
الأولى أنه لا مد في اللين أصل فلسقوطه وحذفه في الوصل وهو الأصل فالأولى سقوطه وحذفه في الفرع وهو الوقف 27 00:07:57,910 --> 00:08:29,070 لأن الفرع يتبع الأصل غالبا فإذا وصل وجد به حركة واحدة فكذلك إذا وقع قبل سكون الوقف فيطلق عليه القصر وقدره حركة واحدة فرقا بينه وبين حرف المد فإن قصره حركتان وهذا القصر فيه حركة واحدة وعلى هذا
يكون قصره بحركة ومده بخمس حركات وتوسطه بثلاث حركات 28 00:08:30,990 --> 00:08:52,190 أن المراد من سقوط المد في الليني ترك الزيادة التي تشمل التوسط والطول فلا يبقى إلا القصر الذي يقدر بحركتين على تقدير أن السكون الأول قائم مقام حركة ثم أتي بحركة فاصلة بين الساكنين 29 00:08:52,366 --> 00:09:14,186 أو بحمله على ما فيه حرف المد لاتفاقهما في صفة
اللين فتساويا في القصر حركتين والتوسط أربع حركات والمد ست حركات ويقف ورش بأربعة أوجه هي التوسط والإشباع مع السكون المحض ومع الروم 30 00:09:14,666 --> 00:09:40,206 فبالتوسط مع السكون المحض هكذا من شيء و بالتوسط مع الروم هكذا من شيء و بالإشباع مع السكون المحض هكذا من شيء و بالإشباع مع الروم هكذا من شيء 31 00:09:40,686 --> 00:10:01,118 دليل
الوجهين و هم التوسط والإشباع في الحالين قد سبق وهو قول الإمام الشاطبي وصل ورش ووقفه أما دلل الوقف بالإسكان والروم فقول الإمام الشاطبي والإسكان أصل الوقف وهو اشتقاقه من الوقف عن تحريك حرف تعزل وقوله 32 00:10:01,438 --> 00:10:24,230 ورومك عند الكسر والجر وصلا وقال الإمام ابن الجزري دليلا على مخالفة أبي جعفب وبعد الهمز واللين
وصلا وَلِخَلَفٍ عَنْ حَمْزَةَ حَالَةَ الْوَصْلِ السَّكْتُ قَوْلًا وَاحِدًا وَلِخَلَّادٍ السَّكْتُ وَالْتَحْقِيقُ مِن غَيْرِ سَكْتٍ 33 00:10:24,790 --> 00:10:43,314 فَبِالسَّكْتِ لِخَلَفٍ وَصْلًا هَاكَذَا مِن شَيْءٍ إِن يَتَفَيَّأُ ضِلَالُهُ وَبِالسَّكْتِ لِخَلَّادٍ وَصْلًا هَاكَذَا مِن شَيْءٍ إِن يَتَفَيَّأ 34 00:10:43,854
--> 00:10:58,254 وبالتحقيق لخلاد وصلا هكذا من شيء يتفيأ ظلاله وبهذا الوجه يقرأ الباقون سوى من تقدم ذكرهم 35 00:10:58,254 --> 00:11:17,386 ومع مراعاة ما سيأتي من قراءة البصريين دليل السكت قولا واحدا لخلف عن حمزة حالة الوصل قول الإمام الشاطبي ويسكت في شيء وشيئا عطفا على قوله وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا 36 00:11:17,386 --> 00:11:37,586 ولخلف
دليل آخر وهو قول الإمام الشاطبي وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد ودليل السكت لخلاد وصل قول الإمام الشاطبي وبعضهم لدلام للتعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد 37 00:11:38,094 --> 00:11:56,574 ويُؤخذ من قول الإمام الشاطبي وبعضهم كما يُؤخذ من قوله وعنه روا خلف في الوصل سكتا مقللا دليلا على عدم السكت وصلا لخلاد حيث
خص هذا المذهب وهو مذهب الإمام أبو الفتح فارس بن أحمد شيخ الإمام الداني 38 00:11:56,814 --> 00:12:12,430 خص السكت بخلف عن حمزة فقط فيفهم من ذلك أن لخلاد التحقيق وصلا وقرأ باقي القراء وصلا بعدم التوسط أو المد أو السكت في اللين المهموز هكذا 39 00:12:12,930 --> 00:12:33,270 من شيء يتفيأ ظلاله مع مرعات ما سيأتي من قراءة البصريين وعدم الغنة
لخلف ويقرأ باقي القراء وقفا سوى ورش وحمزة وهشام بثلاثة أوجه وهي القصر والتوسط والإشباع هكذا 40 00:12:33,454 --> 00:12:54,354 من شيء من شيء من شيء قال الإمام الشاطبي وعند سكون الوقف للكل أعملا وعنهم سقوط المد فيه وورشهم يوافقهم في حيث لا همز مدخلا 41 00:12:54,510 --> 00:13:15,550 عطفا على قوله وإن تسكن لي بين فتح وهمزة بكلمة نواة فوجهان جملا
بطول وقصر وصل ورش ووقفه وإذا وقف حمزة على لفظ شيء كان له وجهانهما نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها وحذ في الهمزة 42 00:13:15,830 --> 00:13:29,486 والوجه الثاني هو الإدغام أي إبدال الهمزة ياء مع إدغام الياء التي قبلها فيها وهذا الوجهان له وقفا مع السقون المحض ومع الروم 43 00:13:29,486 --> 00:13:47,286 فيكون له وقفا أربعة أوجه هي النقل مع
السقون المحض ومع الروم هكذا من شيء من شيء والإدغام مع الوجهين هكذا من شيء 44 00:13:47,686 --> 00:14:08,598 من شيء دليل النقل لحمزة وقفا قول الإمام الشاطبي وحرق به ما قبله متسكنا وأسقطه حتى يرجع اللفظ أسهلا ودليل الإدغام قوله وما واو نصلي تسكن قبله أوييا فعن بعض بالإدغام حملا 45 00:14:08,958 --> 00:14:29,142 وسبق دليل جواز الوقف بالروم أيضا
وهو قول الإمام الشاطبي ورومك عند الكسر والجر والصلا ويوافق هشام حمزة في أوجه الوقف على كلمة شيء وهي الأوجه الأربعة النقل والإدغام مع السكون المحض ومع الرأون 46 00:14:29,142 --> 00:14:45,938 دليل موافقته قول الإمام الشاطبي ومثله يقول هشام ما تطرف مسهلا ودليل مخالفة خلافين العاشر قول الإمام ابن الجزري فشى وحقق همز الوقف والسكت
أهملا 47 00:14:47,246 --> 00:15:08,086 قوله تعالى من شيء يتفيأ قرأ خلف عن حمزة بإدغام التنوين في الياء ما عدم الغنة هكذا من شيء يتفيأ ضلاله وقرأ الباقون بالإدغام مع الغنة هكذا 48 00:15:08,406 --> 00:15:29,518 من شيء يتفيأ ضلاله مع مرعات ما تقدم من أوده اللين المهموز لورش ومن السكت وعدمه لخلاد وما سيأتي من قراءة البصريين دلل الإدغام مععدم
الغنة لخالف قول الإمام الشاطبي 49 00:15:29,918 --> 00:15:45,294 وفي الواو واليا دونها خالف تلا عطفا على قوله وكل بينمو أدغام مع غنة ودليل مخالفة خالفين العاشر قول الإمام بن الجزر وغنة يا والواوفز 50 00:15:45,934 --> 00:16:02,894 قوله تعالى يتفيأ ظلاله قرأ ابو عمر ويعقوب بالتاء على التأنيث هكذا تتفيأ ظلاله وقرأ الباقون بالياء على التذكير
هكذا يتفيأ ظلاله 51 00:16:03,054 --> 00:16:16,174 قال الإمام الشاطبي يتفيّأُ المُؤَنَّثُ للبصريِّ قَبِلُ تُقُّبِّلًا وإذا وقف حمزة وهشامٌ على هذا اللّظّ كانَ لهما خمسة أوجه 52 00:16:16,494 --> 00:16:31,794 هي الإبدالُ آلِفًا على القياسِ هكذا يتفيّا والتسهيلُ بالرومِ هكذا يتفيّه والإبدالُ واوًا على الرسمِ مع السّكونِ المحضِ هكذا
يتفيّو 53 00:16:32,398 --> 00:16:47,038 ومع الروم هكذا يتفيّو أما الإشمام وهو الإشارة بالشفتين إلى حركة الضمّ فهو يُرى ولا يُسمع دلل لبدال آلفا على القياس قول الإمام الشاطبي 54 00:16:47,078 --> 00:17:00,998 فأبدله عنه حرف مد مسكّنا ومن قبله تحريكه قد تنزّل ودلل التسهيل بالروم قوله وما قبله التحريك أو آلف محركا طرفا فالبعض بالروم
سحّل 55 00:17:01,710 --> 00:17:16,370 ودلل الإبدال وواً على الرسم قوله وقد روا أنه بالخط كان مسهلا ففي اليايلي والواو والحث رسمه ودلل الإشمام والروب حالة الإبدال وواً على الرسم قوله 56 00:17:16,370 --> 00:17:30,390 وأشم ورم فيما سوى متبدل بها حرف مد وعرف الباب محفلا ودلل موافقة هشام لحمزة قول الإمام الشاطبي ومثله يقول هشام ما تطرف
مسهلا 57 00:17:30,638 --> 00:17:49,558 ودلل مخالفة خالفين العاشر قوله فشى وحقق همز الوقف قوله تعالى والشمائل مد واجب متصل قرأه ورشم وحمزة بالإشباع قولا واحدا وقرأه الباقون بالتوسط قولا واحدا 58 00:17:49,718 --> 00:18:06,550 قال الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لق الهمز طولا وقال الإمام ابن الجزري ومدهم وسط وقال الشيخ
خلفون الحسيني في اتحاف البريه 59 00:18:06,750 --> 00:18:32,374 ومنفصلا اشفع لورش وحمزة كمتصل وقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لقي الهمزة غلا مراده بهذا البيت المد المتصل على قول جمهور شراح الشاطبية كالجعبري وابن القاصح والسمين الحلبي وعبد الفتاح القاضي وغيرهم 60 00:18:32,574 --> 00:18:48,614 لأنه ذكر حكم المد
المنفصل في البيت الآتي وهو قوله فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا وقد اتفق جميع القراء على مد المتصل زيادة على ما فيه من المد الأصلي 61 00:18:48,846 --> 00:19:11,346 ولكنهم متفاوتون في هذه الزيادة وإن كانت عبارة الناظم مطلقة تحتمل التسوية كما تحتمل التفاوت وقد دقلت الميذ الإمام الشاطبي وهو الإمام السخاوي عنه أنه كان يقرء في المد
المتصل بمرتبتين طولا لورش وحمزة 62 00:19:11,346 --> 00:19:29,294 وتقدر بثلاث ألفات أي بست حركات ووسطى لمن بقي من القراء وتقدر بألفين أي بأربع حركات وإذا وقف حمزة على هذا اللفظ كان له في الهمزة التسهيل مع المد ومع القصر 63 00:19:29,294 --> 00:19:47,798 فالتسهيل مع المد هكذا والشماهل والتسهيل مع القصر هكذا والشماهل الدلل قول الإمام الشاطبيه
سوى أنه من بعد ما ألف جرى يسهله مهما توسط مدخلى 64 00:19:48,158 --> 00:20:02,038 ودلل المد والقصر قوله وإن حرف مد قبل همز مغير يجس قصره والمد ما زال أعدلا ودلل مخالفة خالفين العاشر قوله فشى وحقق همز الوقف 65 00:20:02,918 --> 00:20:15,006 قوله تعالى وهم ميم جمع بعدها محرك ليس همز تقطع فقرأ بصلتها حالة الوصل قالون بخلف عنه وابن كثير وهبو
جعفر 66 00:20:15,006 --> 00:20:27,006 وقرأه الباقون بالإسكان الصلة هكذا وهم داخيرون والإسكان معروف دليل الصلة قول الإمام الشاطبي 67 00:20:27,006 --> 00:20:37,006 وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراكا وقالون بتخييره جلا وقول الإمام ابن الجزري وصل ضم ميم الجمع أصل 68 00:20:37,806 --> 00:20:50,446 ودلل الإسكان للباقين قول الإمام الشاطبي وأسكنها الباقون بعد
لتكملا والوجه الثاني لقالون حالة الوصل هو الإسكان وبه يقرأ الباقون 69 00:20:50,686 --> 00:21:03,606 ووقف جميع القراء بإسكان الميم قوله تعالى داخرون قرأ ورش بترقيق الراء في الحالين هكذا داخرون 70 00:21:03,726 --> 00:21:19,726 وقرأ الباقون بتفخيمها في الحالين أيضا هكذا داخيرون دلل الترقيق لورش قول الإمام الشاطبي ورطق ورش كل رائن وقبلها
مسكنة نياء أو الكسر موصلة 71 00:21:19,726 --> 00:21:27,726 والمراد كل رائن مضمومة أو مفتوحة ودلل مخالفة أبي جعفر قول الإمام بن الجزريك