تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

اختر اسم ملف التقدمة النصي طبقا للآية المراد قراءة نص التقدمة الخاص بها

صفحة التقدمات النصية هي احدى الخدمات التي يقدمها لكم مشروع تيسير القراءات

هذا المشروع قائم على التطوع و تقديم الخدمة لطلابها حسبة لله, جزى الله خيراً كل من أعان و يسر و شارك فيه

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إ
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْه
خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِا
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ
وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُم
أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَال
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُو
أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُل
يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُم
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا
وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّل
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْر
الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَ
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِن
وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُ
قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِل
قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِ
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا
وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَو
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَ
فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ
قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِم
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَات
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاة
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْم
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ
وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْي
ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَن
مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَت
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا ن
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُون
لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُ
أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْ
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّ
الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا
كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَث
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ
الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْ
وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَ
لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضً
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُو
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي
مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُ
وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَ
إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِ
وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِل
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَد
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ
فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِم
قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ و
وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْم
مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّ
وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْم
وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِ
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ ق
لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَ
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِل
وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا
وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِه
إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَر
يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْر
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّو
وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَر
هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْه
لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ
وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا ب
يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِ
وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثَا
إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِل
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُم
مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّ
وَتَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ ف
وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْت
فَإِنْ عُثِرَ عَلَى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَ
إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ا
ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَ
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِب
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذ
وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُر
وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَل
وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَ
وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُش
وَقَالُوا مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الْأَنْ
قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ
وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ م
وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِل
وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ ا
وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْر
أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِن
حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ عَلَى الل
وَإِذْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْ
وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَ
وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ م
وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْ
وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هَذِهِ الْ
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ م
أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ ل
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ ق
ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ
إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا و
وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَب
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْم
الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَ
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَ
إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُف
وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ
لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُ
أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْو
إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِي
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّ
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِ
قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَب
وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو م
فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْ
ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْت
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِ
قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْ
كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا أَلَا إِنَّ
وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ
قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ
وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ
وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ
أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْ
وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِد
وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا
فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ
فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا ن
وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَ
وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِ
أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِال
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُو
ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ
وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّه
وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ
مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ الل
وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَه
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا
وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ
وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ
قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَق
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ
أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَان
أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ ت
ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا
وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَ
وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ
وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا
وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ
هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ
مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ
قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى ال
حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ
قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْ
قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ
آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا س
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كه
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ الن
وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ت
ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذ
تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طه
إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْ
إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْك
اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي
وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي
فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاج
قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيد
وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا
قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَل
قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَ
وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَ
قُلْ إِنَّمَا أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ و
حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُ
يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّج
ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا
وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ
وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَ
وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِ
أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِ
قَالُوا أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابً
قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَ
قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سُ
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَ
وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أ
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَاب
وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْ
تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ
وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَا
وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْر
وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِ
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طس
قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ ل
فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَص
أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طس
فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ
أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِ
اذْهَبْ بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهْ إِلَ
قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّت
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذَا كُنَّ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ طس
وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَ
فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ
وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ
وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ
أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَق
يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُ
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ث
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ال
وَقَالُوا أَإِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْض
وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ
إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أ
يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا
يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْك
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّج
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْن
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخ
وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَاد
رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَ
أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِ
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَ
لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آ
فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَ
وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِل
وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَ
وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَ
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْ
اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ الس
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يس
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ
أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُ
لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَت
مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَة
وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِي
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَ
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَ
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَ
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ ي
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِك
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص
إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْر
وَقَالُوا مَا لَنَا لَا نَرَى رِجَالًا ك
أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ
إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّم
وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا ب
قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِ
إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
عسق
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ ال
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ
وَلِبُيُوتِهِمْ أَبْوَابًا وَسُرُرًا عَل
وَزُخْرُفًا وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا م
قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَ
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ
وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُ
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَن
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْم
هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْ
لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُع
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ق
إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامً
مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى
أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى
الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِث
وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَى
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ
وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَك
الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِس
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا ف
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِي
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا
مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا ب
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أ
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَام
وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِ
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَ
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ن
وَجَاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْ
مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ
هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ
وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا ات
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإ
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أ
كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ
وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ
إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاس
وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَ
قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْ
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِ
فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا
عُذْرًا أَوْ نُذْرًا
رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَ
يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي ا
لَا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً
وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ ع
وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْك
وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَمًّا
أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى
الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ
إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ